نتائج البحث: أدب الرحلة
بالنسبة للصحافي اللبناني ورئيس تحرير مجلة "كل العرب" الباريسية علي المرعبي لم يكن هناك بدٌ من التريث من أجل استكتاب الأسرى المحررين، بل من الضروري الإفراج عن النصوص التي كتبت داخل السجون الإسرائيلية، ليتمكن العالم من قراءتها.
كتاب "جبل الزيتون"، أو "زيتون داغي" بالتركية، لا يعكس عنوانه المضمون إلى حد كبير، فهو غير محصور بجبل الزيتون في القدس، بل هو نثرات من ذاكرة المؤلف التركي فالح رفقي أطاي.
تحيل عبارة "العالم المتوسط" إلى البر المحيط بهذه المساحة البحرية التي تبلغ مليونين ونصف مليون كيلومتر مربع، ودارت في البر والبحر دورات تاريخية بالغة الأهمية تبادل فيها الشرق والغرب والشمال والجنوب السيطرة.
يقوم أنطون تشيخوف برحلة خطرة استكشافية إلى جزيرة المنفيين (ساخالين)، في كتابه "من سيبيريا: جزيرة ساخالين"، ترجمة عبد الله حبه، وصادر عن "المدى للإعلام والثقافة والفنون"، مسجلًا للتاريخ والأجيال القادمة وقائع فترة قاتمة من الأحداث الأليمة في الجزيرة المنعزلة.
من سيقرأ كتاب الشاعر والصحافي السوري بشير البكر "سيرة الآخرين" سيقف مندهشًا أمام هذا الغنى الأدبي والجمالي، وهذه اللغة الجزلة السلسة الرشيقة... وحائرًا أمام هذا التنوع الكبير في الأجناس والأشكال والأنواع والفنون الأدبية.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
عائشة عدنان المحمود كاتبة كويتية من الجيل الجديد، حجزت لها مكانًا مهمًا في السرد الكويتي والعربي، حيث تشتغل بأناة وتأمل على مشروعها الإبداعي، الذي تريده كاشفًا لتلك المناطق المسكوت عنها، عبر خورازمية من النور والظل.
عاش الكاتب التونسي حسونة المصباحي سنوات طويلة خارج بلده، ولكن أغلب رواياته واظبت على أن تحضر تونس فيها، أن تستعيد أمكنته الأولى ومكونات ذاكرته وطبائع مجتمعه وتحولاته. كان أبطال رواياته يواصلون حيواتهم في الخارج.
هذه الجائزة التي تحمل اسم أشهر رحالة عربي في العالم، "جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة"، كان على القيمين عليها مراجعة فروعها، عبر توسيعها، بإضافة فرع، أو أكثر، إلى فروعها الخمسة الحالية، يكون خاصًا بتتويج "الروايات والسير المستوحية للرحلات العربية".